ريهابا، 16 عامًا، تكشف عن حقيقة صادمة: “لا أعرف من هو والد طفلي، لكن ديدي يعرفه”.
لقد تعرض عالم المشاهير لصدمة كبيرة بعد تصريحات ريهابا، التي اعترفت وهي في السادسة عشرة من عمرها فقط بإقامة علاقة مع سيليب “ديدي” كومبس. وفي مفاجأة عاطفية، كشفت التفاصيل الغامضة لعلاقتها الغرامية، مما أثار موجة من ردود الفعل من الجمهور والصناعة الإعلامية.
ادعت ريهابا أنها كانت على علاقة حميمة مع ديدي، والتي قالت إنها كانت تجربة معقدة وصعبة عاطفياً. واعترفت بأن التجربة كان لها تأثير كبير عليها، قائلة إنها لم تكن تعرف من هو والدها، لكن ديدي كان يعرفها.
قالت وهي تبكي: “لقد كانت فترة في حياتي فقدت فيها نفسي. لا أعرف ماذا أفعل، لكنني أعرف بالتأكيد أن ديدي يعرف الحقيقة”.
أثارت تصريحات ريهابا ردود فعل متفجرة، سواء على وسائل التواصل الاجتماعي أو الرأي العام. وفي حين أعرب البعض عن استيائهم من تصرفات المرأة الشابة، شكك آخرون في تصريحاتها، وطلبوا الأدلة قبل التوصل إلى استنتاجات.
من جانبه، لم يرد ديدي حتى الآن بشكل مباشر على هذه الاتهامات. ولكن ممثليه أصدروا بياناً ينفي فيه أي تورط ويصفون ادعاءات ريهابا بأنها “كاذبة وخبيثة”.
إن هذه القضية تعيد إحياء المناقشة حول إساءة استخدام السلطة والاستغلال في صناعة الترفيه، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالفقراء. وإذا ثبتت صحة الاتهامات، فقد تترتب على ذلك عواقب وخيمة على ديدي وصورة صناعة الترفيه بشكل عام.
وبينما تتطور القصة، فإننا نطالب بإجراء تحقيق شامل لتسليط الضوء على هذه الأحداث. وفي الوقت نفسه، تتلقى ريهابا اهتماماً متزايداً من أنصارها والناشطين الذين يكسرون القيود في عالم صناعة الترفيه.
وبغض النظر عن الاستنتاجات، فإن هذه القضية تسلط الضوء على الحاجة إلى حماية أفضل للألعاب من صناعة ألعاب الفيديو في حالة التعرض لانتهاكات جسيمة.